لسوف يأتي يوم القيامه ويأخذ الله من ثوابهم ويعطي المظلوم ثم يسئله الله هل يكفيك هذا ؟؟؟؟؟؟؟ فان لم يكفيه فيعطيه من حسناتهم حتي تنفذ حسناتهم ويقول له هل يكفك هذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ فان لم يرضي يأخذ من ذنوبه ويضعها علي اعتاقهم حتي يرضي فلسوف يعذبهم الله عذاب عظيم لو وزعه الله علي اهل الارض في الدنيا لما تحملوه يا ظالم اتقي الله ان زلزلة الساعه لشئ عظيم يا ظالم تذكر يوم تشخص فيه الابصار وتذهل كل مرضعه عن ما ارضعت يا ظالم اتقي يوم يشيب فيه شعر الرضيع للدرجادي الشيطان بيسقوكم زي الانعام ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ لقد نجح الشيطان في عهده مع الله حين قال لله عز وجل وعزتك وجلالك لاحتنكنهم الا قليلا منهم او قما قال هذا الملعون واحتنكنهم بمعني ان اخذ بلجامهم كما اخذ بلجام الحمار او البعير اعزكم الله اياكم والظلم اياكم والظلم ان الله يسامح في حقه ولا يسامح في حق الخلق اياكم والظلم ان دعوة المظلوم لا رااااااااااااااد لها تذلذل ابواب السماء المغلقه
ان رفع المظلوم يده وقال يا رب
فلا سماء مغلقه ولا حجاب ملائكه ولا مخلوق من مخلوقات الله عز وجل مهما وصلت قوتها ومكانتها ونفوذها تستطيع ان ترد دعوة المظلوم
هل الله في حاجه للقسم كي يفي بالوعد ؟؟؟؟؟
هل الله في حاجه للرد علي المظلوم ؟؟؟؟؟؟؟
انما يرد علي المظلوم من فوق سبع سماوات بقسم
يعلم كل عبد مطيع لربه معني قسم الله
ان الله يقسم علي نفسه
وعزتي
وجلالي
لانصرنك ولو بعد حين عزة الله هي العزة الحق
وجلال الله هو الجلال الحق
فان اقسم بأي شئ فهو القسم الحق
انما المظلوم قد اذله الظالم
فان العزة لله ولقد اقسم الله بعزته لينصرنك ولان نصرك المعز فلسوف يعزك
لذلك ثق بالله يا مظلوم
ثق بنصره واسعي لرضاء الله
وكن ولي المعز المذل
ان اولياء الله لا خوف عليهم ولا هم يحزنون
ارجع لربك يا ظالم وراجع نفسك قبل الظلم الف الف مره
ان عذاب الدنيا اهون من لحظه في جهنم
ما بالك بنار سبعون ضعف نار الدنيا مجتمعه
وما بالك بعذاب يمتد لألف السنين مما تعدون ؟
اعرف انى اطلت عليكم وارجو المعذرة ولكن من ذاق طعم الظلم لا يحب ان يظلم واعتبركم جميعا اسرتى ولهذا احببت ان انق لكم شئ عسى الله به ان يحمينا من شرور انفسنا وسيئات اعمالنا
أبن غزة
اداب الكلام
خلق الله الإنسان في أحسن تقويم، وشقّ له سمعه وبصره، وزوده بمعجزة العقل وآتاه وسائل التعلم والاكتساب قال تعالى:
وأمر الله تعالى المسلم بمراعاة أقواله كما يراعي أعماله، ولهذا قيل " من عدّ كلامه من عمله قلّ كلامه".
وأمره أن يقول الحق الذي يرضيه، وأن يراقبه عند كل كلمة تخرج من فيه، وقد ورد في الحديث الصحيح قوله :
إن الرجل يتكلم بالكلمة من سخط الله ما يظن أن تبلغ ما بلغت فيهوي بها في النار سبعين خريفا. وإن الرجل يتكلم بالكلمة من رضوان الله تعالى ما يظنّ أن تبلغ ما بلغت فيرفع بها في عليّين رواه الترمذي.
هذه قيمة الكلام في الاسلام، حتى لقد صار المسلم يتورع في النطق كما يتورع في المأكل والمشرب، فيجتنب اللغو وما لا طائل وراءه كما يجتنب المحرمات والشبهات.
كيف لا يكون ذلك وهو يتمثل قوله تعالى: مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ (18) ق. وقوله : من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو ليصمت متفق عليه.
قال أحدهم: وتجنّب الفحشاء لا تنطق بها ما دمت في جدّ الكلام وهزله واحبس لسانك عن رديء مقالة وتوقّ من عثر اللسان وزله
وبين أيدينا باقة من آداب الكلام نبسطها كما يلي:
1 »» اختيار أجمل الكلام، وأحسن الألفاظ، أثناء مخاطبة الناس، كما يختار أطايب الطعام، والرد على ما يسمعه منهم بلباقة وتهذيب.
وعن ابن عمر ما قال: قال رسول الله : لا تكثروا الكلام بغير ذكر الله تعالى فإنّ كثرة الكلام بغير ذكر الله تعالى قسوة للقلب وإنّ أبعد الناس من الله تعالى القلب القاسي الترمذي.
6 »» تجنب الثرثرة واللغو والكلام الذي لا طائل منه.
أ »» الكذب في الجد والهزل، فهو من أعظم الذنوب وأشد الكبائر. ب »» الغيبة وهي ذكر أحد بما يكره، وهي تدل على نقص فاعلها وخسة نفسه وقلة مروءته. ت »» النميمة وهي نقل الأحاديث السيئة للإيقاع بين المتحابين وهي تدل على خبث النفس وضعتها وأنانيتها. ث »» البهتان وهو اتهام الناس بالباطل وبالكذب لأى سبب كان ج »» المراء والجدال العقيم، وقيل وقال، والخوض فيما لا طائل منه ولا ثمرة بعده. ح »» تزكية النفس، والاعتداد بها، والتحدث عن أعمالها ومناقبها وأمجادها ومآثرها. خ »» اللعان والسباب والفحش والشتم والطعن والولوغ في أعراض الناس وسمعتهم همزا ولمزا. د »» ذم أي شيء، واحتقار أي مخلوق، والدعاء على أي أحد. ذ »» كثرة المزاح، وإضحاك الآخرين، حتى تصير عادة تسقط المهابة، وتذهب بالحياء. ر »» السخرية من الناس، والاستهزاء بضعفائهم، وتنقيص أقدارهم، والحط من مكانتهم. ز »» المبالغة في المدح، والتكريم والتعظيم، حتى يصير تملقا ونفاقا.
عن عقبة بن عامر قال: قلت يا رسول الله ما النجاة؟ قال: أمسك عليك لسانك، ليسعك بيتك، وابك على خطيئتك . رواه الترمذي.
وعن سفيان بن عبدالله قال: قلت يا رسول الله حدّثني بأمر أعتصم به. قال: قل ربي الله ثم استقم. قلت: يا رسول الله ما أخوف ما تخاف عليّ؟ فأخذ بلسان نفسه، ثم قال: هذا . رواه الترمذي.
مجاهد شاب مزهر
المساهمات : 270 تاريخ التسجيل : 31/01/2009 العمر : 44
موضوع: رد: نصيحتى لكل المسلمين والمسلمات الأحد فبراير 08, 2009 7:28 am