ما رأيت كالأب يهدم أولاده بنيانه وهو بهم فرح
وينغصون عليه عيشه وهو منهم مسرور ..
!! كلما ازددت معرفة ببعض الناس ، ازداد حبي لكلبي
وثقيل ما برحنـا .......... نتمنى البعد عنـه
راح عنا ففرحنا ........... جاءنا أثقل منـه
ما فائدة الدنيا الواسعة ... إذا كان حذاؤك ضيقا ؟!
" وكلوا واشربوا ولا تسرفوا "
قد جمعت الطب كله ..
ستتعلم الكثير من دروس الحياة ، إذا لاحظت
أن رجال الإطفاء لا يكافحون النار بالنار ..
الضمير لا يمنع المرء من ارتكاب الخطأ
إنه فقط يمنعه من الاستمتاع به وهو يرتكبه ...
يقول الشافعي رحمه الله :
ما جادلت أحدا ، إلا تمنيت أن يُظهر الله الحق
على لسانه دوني !!
إن الشق وسط حبة القمح ، يرمز إلى أن النصف لك
والنصف الآخر لأخيك ..
ذُكِر لبقراط أن رجلا من أهل النقص يحبه
فاغتم لذلك وقال :
ما أحبني إلا وقد وافقته في بعض أخلاقه
صلى المصلي لأمر كان يطلبه .... حتى قضاه فما صلى ولا صاما
زئير الأسد لا يكفي لقتل الفريسة !
قد يجد الجبان 36 حلا لمشكلته ، ولكنه لا يعجبه منها
سوى حل واحد وهو الفرار !
ليس شجاعا ذلك الكلب الذي ينبح على جثة الأسد ..
الأطفال الأشقياء فقط هم أطفال الغير !
يتميز الأطفال بسبع خصال :
أولها .. أنهم لا يغتمون للرزق
وثانيها .. أنهم إذا مرضوا لم يضجروا من قضاء الله
وثالثها.. أن الحقد لا يجد سبيلا إلى قلوبهم
ورابعها .. أنهم يسارعون للصلح
وخامسها .. أنهم يأكلون مجتمعين
وسادسها .. أنهم يخافون لأدنى تخويف
وسابعها .. أن عيونهم تدمع ..
دموع الأطفال هي توسلات ، فإذا لم تُلبى طلباته
صارت أوامر ..
الذي لا رأي له ، رأسه كمقبض الباب
يستطيع أن يديره كل من يشاء ..
يقول عمر بن الخطاب رضي الله عنه :
ما وجد أحد في نفسه كبرا ، إلا من مهانة يجدها في نفسه ..
يقول أبو بكر الصديق رضي الله عنه :
إني لأبغض أهل بيت ينفقون رزق أيام في يوم واحد !!
عندما يتفق إثنان في كل شيء ، فأحدهما زائد لا ضرورة له ..
ما تردّى حجر من رأس جبل
ولا تفجّر نهر من حجر ، ولا تشقّق فخرج منه الماء
إلا من خشية الله .. نزل بذلك القرآن
إني لأفتقر فأتاجر الله بالصدقة ..
إن الذين يحبون الكلاب هم قوم استبدّ بهم الشعور
بالنقص والضعف ، فكلٌّ منهم يريد أن يكون ذا شأن
ومن اليسير أن تكون ذا شأن في نظر كلب ..
ما عرفت أسخف من الذين يحفرون أسماءهم
في الصخور ليخلّدوا ..
ما عرفت أسخف من الذين يحفرون أسماءهم
في الصخور ليخلّدوا ..
كلنا كالقمر ... له جانب مظلم !
بقيه تتبع